انا وانت دوت كوم
ده اية النور ال فج ده
وشك ده ولا وش القمر
ياخواتى نورك غطى على الكهربة
تعالى مفيش حد غريب

يلا سجل
انا وانت دوت كوم
ده اية النور ال فج ده
وشك ده ولا وش القمر
ياخواتى نورك غطى على الكهربة
تعالى مفيش حد غريب

يلا سجل
انا وانت دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انا وانت دوت كوم

تعليم,اعشاب,حلويات,اكلات,موضة,ديكور,اتيكت,زواج,وظائف,ميك اب,صحة,تربية,فضفضة,فتاوة,سوق,مشروعات,احداث ساخنة,احلام,ابراج,قانون,رسايل محمول,تنمية بشرية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» اعرف ازى الناس بيشفوك
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 11:04 pm من طرف جوجىميكى

» هل انت شخصية قوية لو متعرفش ادخل وهتعرف
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 11:02 pm من طرف جوجىميكى

» اختار الصور ةالتى تعجبك لتفضح اسرارك
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 10:55 pm من طرف جوجىميكى

» تعرّفي على شخصيتك، أطباعك وصفاتكِ من خلال خربشاتك ورسوماتك
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 10:50 pm من طرف جوجىميكى

»  وماذا تكشف خزانتكِ( دولابك) عن شخصيتكِ؟!
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 10:48 pm من طرف جوجىميكى

» لون عينك يكشف اسرار شخصيتك التى تحاول اخفاها
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 10:46 pm من طرف جوجىميكى

» كيف نتخلص من علامات الشيب المبكر لدي الأطفال الصغار؟
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 9:30 pm من طرف جوجىميكى

» مشروبك المفضل يكشف شخصيتك
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 28, 2013 8:42 pm من طرف moma

» تفعلها كل ليلة فى غرفتها
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالجمعة أغسطس 23, 2013 9:56 pm من طرف جوجىميكى

ممنوع النسخ
تصويت
لماذا دخلت هذا المنتدى؟
1-من خلال الفيس بوك
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_rcap2100%مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_lcap2
 100% [ 1 ]
2-اخبارنى عنه احد الاصدقاء
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_rcap20%مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_lcap2
 0% [ 0 ]
3-كنت ابحث عن شئ ووجدته من خلال نتائج البحث
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_rcap20%مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_lcap2
 0% [ 0 ]
4-دخلته بلخطاء وسوف اخرج
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_rcap20%مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_lcap2
 0% [ 0 ]
5-غير ذلك
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_rcap20%مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Vote_lcap2
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 1

 

 مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحكمدار




عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 08/04/2012

مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Empty
مُساهمةموضوع: مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة"   مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 10, 2012 6:23 pm


بالرغم من قيمة مشاعر الحب عندي و عندكم معاشر القراء و القارئات ، و بالرغم من أن الحب يكاد يكون صنم هذا العصر الذي يُحرق له البخور ، و يُقدم له الشباب القرابين من دمائهم ، و... يُقدم له الشيوخ القرابين من سمعتهم ، و تُرتل له الأناشيد ، و يُزمر له الزامر ، و يُطبل الطبال ، و ترقص الراقصة ، و تعمل بلاتوهات السينما و ستوديوهات التليفزيون ، و كباريهات شارع الهرم ليل نهار لتمجيده و رفعه على العرش ، ليكون المعبود الأول و المقصود الأول ، و الشاغل الأوحد و الهدف الأوحد و الغاية المثلى للحياة التي بدونها لا تكون الحياة حياة .

و بالرغم من أننا جميعا جناة أو ضحايا لهذا الحب ، و ليس فينا إلا من أصابه جرح أو سهم أو حرق ، أو أصاب غيره بجرح أو سهم أو حرق .

بالرغم من هذه الأهمية القصوى ، و الصدارة المطلقة لموضوع الحب في هذا الزمان ، فإني أستأذنكم في إعادة نظر و في وقفة تأمل ، و في محاولة فهم لهذا التيه الذي نتيه فيه جميعا شيوخا و شبابا و صبايا .

و أسأل نفسي أولا و أسألكم :

هل تعلمون لماذا يرتبط الحب دائما بالألم ، و لماذا ينتهي بالدموع و خيبة الآمال ؟!

دعوني أحاول الإجابة فأقول : إن الحب و الرغبة قرينان .. و إنه لا يمكن أن تحب امرأة دون أن ترغبها ، و لهذا ما تلبث نسمات الحب الرفافة الحنون أن تمازج الدم و اللحم ، و الجبلة البشرية فتتحول إلى ريح و إعصار و زوبعة ، حيث ينصهر اللحم و العظم في أتون من الشهوة العارمة ، و اللذة الوقتية التي ما تكاد تشتعل حتى تنطفئ .

هل أقول إن الحب يتضمن قسوة خفية ، و عدوانا مستترا ؟.

نعم هو كذلك إذا اصطبغ بالشهوة ، و هو لابد أن يتلون بالشهوة بحكم البشرية .

و المرأة التي تشعر أن الرجل استولى على روحها ، تحاول هي الأخرى أن تنزع روحه و تستولي عليها .. و في ذلك عدوان خفي متبادل، و إن كان يأخذ شكل الحب.

و المرة الوحيدة التي جاء فيها ذكر الحب في القرآن هي قصة امرأة العزيز التي شغفها فتاها ( يوسف ) حبّا.

فماذا فعلت امرأة العزيز حينما تعفف يوسف الصدّيق؟ و ماذا فعلت حينما دخل عليهما الزوج؟ لقد طالبت بإيداع يوسف السجن و تعذيبه.

(( قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25) )) ( يوسف )

و ماذا قالت لصاحباتها و هي تروي قصة حبها؟

(( وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ (32) )) ( يوسف )

إن عنف حبها اقترن عندها بالقسوة و السجن و التعذيب.

و ماذا قال يوسف الصدّيق؟

(( قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ (33) )) ( يوسف )

لأنه أدرك ببصيرته أن الحب سجن، و أن الشهوة قيد إذا استسلم له الرجل أطبق على عنقه حتى الموت.. و رأى أن مكثه في السجن عدة سنوات، أرحم من الخضوع للشهوة التي هي سجن مؤبد إلى آخر الحياة.

إن الحب لا يظل حبا صافيا رفافا شفافا، و إنما ما يلبث بحكم الجبلة البشرية أن يصبح جزءا من ثالوث هو: الحب و الجنس و القسوة، و هو ثالوث متلاحم يقترن بعضه ببعض على الدوام.

و لأن قصة الحب التي خالطتها الشهوة ما تلبث أن تنتهي إلى الإشباع في دقائق، ثم بعد ذلك يأتي التعب و الملل و الرغبة عند الإثنين في تغيير الطبق، و تجديد الصنف لإشعال الشهوة و الفضول من جديد.. لهذا ما يلبث أن يتداعى الحب إلى شك في كل طرف من غدر الطرف الآخر.. و هذا بدوره يؤدي إلى مزيد من الارتياب و التربص و القسوة و الغيرة، و هكذا يتحول الحب إلى تعاسة و آلام و دموع و تجريح.

و الحب لا يكاد ينفك أبدا عن هذا الثالوث.. (( الحب و الجنس و القسوة )).. و هو لهذا مقضى عليه بالإحباط و خيبة الأمل، و محكوم عليه بالتقلب من الضد إلى الضد، و من النقيض إلى النقيض.. فيرتد الحب عداوة و ينقلب كراهية و تنتحر العواطف كل يوم مائة مرة.. و ذلك هو عين العذاب.

و لهذا لا يصلح هذا الثالوث أن يكون أساسا لزواج.. و لا يصلح لبناء البيوت، و لا يصلح لإقامة الوشائج الثابتة بين الجنسين.

و من دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن.

سكن النفوس بعضها إلى بعض.
و راحة النفوس بعضها إلى بعض.
و قيام الرحمة و ليس الحب.. و المودة و ليس الشهوة.

(( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً )) ( الروم – 21 )

إنها الرحمة و المودة.. مفتاح البيوت.

و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة.. و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا.

و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر.
و الرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة، ففيها الحب، و فيها التضحية، و فيها إنكار الذات، و فيها التسامح، و فيها العطف، و فيها العفو، و فيها الكرم.

و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية.
و قليل منا هم القادرون على الرحمة.
و بين ألف حبيبة هناك واحدة يمكن أن ترحم، و الباقي طالبات هوى و نشوة و لذة.

و لذلك جاء كتاب الحكمة الأزلية الذي تنزل علينا من الحق.. يذكرنا عند الزواج بالرحمة و المودة و السكن.. و لم يذكر كلمة واحدة عن الحب، محطما بذلك صنم العصر و معبوده الأول، كما حطم أصنام الكعبة من قديم.

و الذين خبروا الحياة و باشروا حلوها و مرّها، و تمرسوا بالنساء يعرفون مدى عمق و أصالة و صدق هذه الكلمات المنزلة.

و ليس في هذه الكلمات مصادرة للحب، أو إلغاء للشهوة و إنما هي توكيد، و بيان بأن ممارسة الحب و الشهوة بدون إطار من الرحمة و المودة و الشرعية هو عبث لابد أن ينتهي إلى الإحباط.

و الحيوانات تمارس الحب و الشهوة و تتبادل الغزل.
و إنما الإنسان وحده هو الذي امتاز بهذا الإطار من المودة و الرحمة و الرأفة، لأنه هو وحده الذي استطاع أن يستعلي على شهواته؛ فيصوم و هو جائع و يتعفف و هو مشتاق.

و الرحمة ليست ضعفا و إنما هي غاية القوة، لأنها استعلاء على الحيوانية و البهيمية و الظلمة الشهوانية.

الرحمة هي النور و الشهوة هي النار.
و أهل الرحمة هم أهل النور و الصفاء و البهاء، و هم الوجهاء حقا.

و القسوة جبن و الرحمة شجاعة.
و لا يؤتى الرحمة إلا كل شجاع كريم نبيل.
و لا يشتغل بالانتقام و التنكيل إلا أهل الصغار و الخسة و الوضاعة.
و الرحمة هي خاتم الجنة على جباه السعداء الموعودين من أهل الأرض.. تعرفهم بسيماهم و سمتهم و وضاءتهم.

و علامة الرحيم هي الهدوء و السكينة و السماحة، و رحابة الصدر، و الحلم و الوداعة و الصبر و التريث، و مراجعة النفس قبل الاندفاع في ردود الأفعال، و عدم التهالك على الحظوظ العاجلة و المنافع الشخصية، و التنزه عن الغل و ضبط الشهوة، و طول التفكير و حب الصمت و الائتناس بالخلوة و عدم الوحشة من التوحد، لأن الرحيم له من داخله نور يؤنسه، و لأنه في حوار دائم مع الحق، و في بسطة دائمة مع الخلق.

و الرحماء قليلون، و هم أركان الدنيا و أوتادها التي يحفظ بها الله الأرض و من عليها.
و لا تقوم القيامة إلا حينما تنفد الرحمة من القلوب، و يتفشى الغلّ، و تسود المادية الغليظة، و تنفرد الشهوات بمصير الناس، فينهار بنيان الأرض و تتهدم هياكلها من القواعد.

اللهم إني أسألك رحمة..
اللهم إني أسألك مودة تدوم..
اللهم إني أسألك سكنا عطوفا و قلبا طيبا..
اللهم لا رحمة إلا بك و منك و إليك..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هيام

هيام


عدد المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 31/01/2012

مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة"   مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة" Icon_minitimeالأربعاء يوليو 11, 2012 10:25 pm

مشكووووووووره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال : الحب لا .. الرحمة نعم - الدكتور مصطفى محمود "تستحق القراءة"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» د\مصطفى محمود
» خلطات لتعطير المنطقة الحساسة من الدكتور سعيد حساسي
» من هم ملوك الحب
» الحب والغرور
» الحب والتفاهم مش من طرف واحد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انا وانت دوت كوم :: بيت الفيلسوف :: قصص قصيرة وقرات لك-
انتقل الى: